5 Essential Elements For الفنون التشكيلية
5 Essential Elements For الفنون التشكيلية
Blog Article
تُعد الفنون التشكلية من أنماط الفنون الحديثة التي تجسد الحالة الشعورية للإنسان، فنجد هذا الفن يُعرف بأنه تجسيد لمشاعر الإنسان بحيث يُجسد الشخص الجمال والمتعة البصرية له وللآخرين، عن طريق استخدام الألوان والمساحات والخطوط التي تتمثل في فن الرسم والنحت والتصوير، من أجل الخروج بأشكال جمالية وحسية تُخاطب العقل والوجدان.
وهكذا انفتحت «نقطة لقاء» على مساحة لنشر الكتب والمطبوعات المتخصصة لجمهور الفن في الإمارات، ومنطقة الشرق الأوسط بهدف تلبية احتياجات الجمهور في هذا المجال، مع تقديم منظور يركز على ممارسات النشر المستقلة والبديلة، واستقطاب كبريات دور النشر للتعريف بمشاريع فنية مترابطة واستوديوهات مفتوحة، وسلسلة من الورش التعليمية المجتمعية تدور حول أطروحات المعرض، عرفت نقطة لقاء من خلال الفن الآسيوي (هونج كونج) بتاريخ النشر في آسيا، بالتعاون مع مؤسسة الشارقة للفنون لتمثل أول تعاون رسمي في الإمارات ودول مجلس التعاون الخليجي.
وخلاف ذلك لتحقيق الأهداف والتسليمات والالتزامات بموجب الاتفاق/العقد الخاص بكل عميل.
تمت الكتابة بواسطة: غادة الحلايقة آخر تحديث: ٠٨:٠٥ ، ١٠ أكتوبر ٢٠١٨ ذات صلة تعريف الفن التشكيلي
في السياق ذاته يرصد العبدان تجربة عبيد سرور الذي استخدم التراث وأفاد في تقديم التعبيرية الإماراتية، واقتنص لحظات حميمة جداً من مظاهر الحياة السابقة وأحاطها بتحويرات تعبيرية سواء في عموم المشهد أم في تفاصيل الشخصيات والأشياء، وهو يعبر عن الوحدة الواقعية بين الناس وتراثهم .
الفَلْسَفَة الخَالدَة: لماذَا جَرَى مُقَارَبَة التَّفْكِيك بالتَّصَوُّف؟
تميزت بفنون النحت والعمارة، مع التركيز على البناء الضخم والزخرفة الفاخرة، واستخدام مواد البناء المتنوعة.
مع مرور الوقت، تطوَّرت تقنيات الفن التشكيلي وتنوعت أساليبه، فظهر النحت والفسيفساء والزخرفة على جدران المعابد والمقابر، وساهمت الحضارات القديمة بشكل كبير في تطوُّر الفن التشكيلي، فلكل حضارة خصائصها اضغط هنا وأسلوبها المميز:
كانت المدرسة التكعيبيّة مختلفة في كثير من مبادئها عن غيرها من مدارس الفنّ التشكيلي، فلم يكن همّها الواقع ولا الذاتيّة التي تنعكس في أعمال الفنان، ولا حتى الموضوعية، إنّما اتجهت المدرسة التكعيبيّة إلى القيم التكعيبيّة للأشكال التي ينقلها الفنّان من الواقع، وأعلنت الرفض القطعيّ لمحاكاة الطبيعة، ونادت بكل قوة أن يقوم الفنان بتحليل الأشكال التي يريد نقلها من الواقع، وأن يقوم بإعادة بنائها بناءً هندسيًا بعيدًا كلّ البعد عن شكلها في الواقع.[٨]
رسام عراقي، من روَّاد الفن التشكيلي العراقي، تميزت أعماله بأسلوبها التجريدي وتصويره للموضوعات العربية، ومن أشهر أعماله لوحة بغداديات.
أما ليلى جمعة فتكتب تحت عنوان «الفنون البصرية.. منجزات بشرية»: «هناك الكثير من الحركات الفنية التي ظهرت وشكلت جزءاً لا يتجزأ من تاريخ الفن، ولكل منها طابع خاص، وهي تخلق تساؤلات عن ماهية ونوعية الفنون والصفات التي تميزها، لذا يعد مجال الفنون البصرية مجالاً خصباً، وتعد الدوافع التي تحرك البشر «الفنانين» فيه، مثيرة وكثيرة، مما يجعل الغوص في مجال الفنون البصرية أحد العوامل المهمة التي تؤهل الفنان وتثقفه بصرياً وتمده بطاقات استيعابية تجعل إنتاجه محاطاً بالوعي».
فالفن بشكل عام يطرح أسئلة، وعملية طرح الأسئلة تلك صعبة في حد ذاتها ومثيرة للتفكير ولا تنتهي بإجابات سهلة؛ وهذا بالتحديد ما يعطي العمل الفني قيمة وعمقا كبيرا.
يختتم طلال معلاّ كتابه بقراءة للخط العربي ما بين الهويّة والانتماء، ويتعرّض إلى محطّاته التاريخية عربياً وإماراتياً، مستعرضاً نماذج لخطاطين معروفين كمحمد الفضلي، عيسى خلفان، خالد الجلاّف، محمّد مندي، يوسف بن عيسى، مع نماذج متعددة لكلّ خطاط من هؤلاء الخطاطين، وهو الأمر الذي ميّز هذا الكتاب بحسب عزت عمر، إضافة إلى طروحاته الفكرية المتميزة .
هو التقاط صور للواقع باستخدام الكاميرا، سواء كان تصويراً فوتوغرافياً تقليدياً أم رقمياً، ويشمل أيضاً فن التصوير الفوتوغرافي التجريدي والمفاهيمي.